كل الدموع من جسدي
Arab -i -c :: رؤى ثقــافيه :: طب وصــحه
صفحة 1 من اصل 1
كل الدموع من جسدي
من طرف ???? الإثنين مايو 24, 2010 11:39 am
كل
الدموع من المرادفات جسدي من الفرح أو الحزن ، وانهم تنظيف العين ، وحماية
ضد العدوان الخارجي ، وتلعب دورا رئيسيا في أداء رؤيتنا. ماذا نتكلم؟ الدموع ، بطبيعة الحال.
التي تنتجها الغدد الدمعية ، وهياكل حجم اللوز وتقع فوق العيون ، والدموع لعب أدوار عدة. ويمكن أن تبدأ في بلل ، تغذي وسلسة مستمرة من سطح العين. وبدون هذا تزييت الطبيعية ، والقرنيات لدينا تجف وسيكون بالانزعاج رؤيتنا.
"وكانت الدموع أيضا وظيفة تنظيف. كانت
تسهل إزالة الغبار الحطام ، والتركيب ، رمش... وفي هذه المهمة التي ساعدت
من قبل الأغطية الذي انتشر الفيلم من الدموع على العين مع كل طرفة ، تماما
مثل مساحة الزجاج الأمامي على على الزجاج الأمامي "، ويقول الأستاذ المساعد في كلية البصريات في جامعة مونتريال ، Etty بيطون.
وبفضل وجود lysozyme ، مطهر الطبيعية التي تقتل البكتيريا والدموع حماية التهابات العين ويمكن ان تبقى في النهاية سطح له صوت.
"من دون تطرف ، من دون دموع ، وعيناه لاذع أو حرق بسرعة. لتجنب هذا الإزعاج ، فإن منظمتنا لديها آلية بارعة. في الجفون والغدد تفرز الزيوت الأخرى التي من شأنها أن تغطي سطح الفيلم المسيل للدموع وتقليل التبخر "، ويقول Etty بيطون.
أثرت الدموع
قبل كل شيء ، يجب علينا أن نميز نوعين رئيسيين من الدموع. من
جهة ، والدموع لا ارادي المنتجة تحت تأثير الحافز المادي (رمش والغبار
والريح...) أو كيميائية (مثل رائحة من البصل) ، أو تحت تأثير عاطفة (الضحك
والدموع ). يتم تشغيلها من قبل نظامنا العصبي ويمكن أن يؤدي إلى تمييع خارج إزعاج. من ناحية أخرى ، ويتم إنتاج الدموع التشحيم باستمرار ، دون المعاشات لدينا. كانت الاستجابة لنداء الطبيعة.
وعلى الرغم من هذه الاختلافات ، استخدموا نفس الطريق. تنتج مرة واحدة من الغدد الدمعية ، الدموع تسقط على العين. ويتم جمع ما تبقى من الجفون الذين يديرون كل شيء لاثنين من الموانئ في زاوية العين : وpuncta. يتم توسيع هذه من قبل اثنين من الأنابيب ، والقنوات الدمعية ، والتي تصب في الكيس الدمعي. وجهة الأنف والحنجرة. في النهاية ، وابتلع الدموع.
أصبحت الدموع عندما نبكي ، أكثر من ذلك بكثير وفيرة ويحولنا إلى صنابير مياه حقا. بعض يغزو بسرعة الأنف. وهذا ما يفسر لماذا نحن تطير هذه المناسبات. ولكن ، لم تتمكن من اجلاء كامل الإنتاج ، انسداد مجرى الهواء المسيل للدموع. ثم ، وقال انه يتيح بعض من فيض والدموع تنهمر على الخدود لدينا. وثمة ظاهرة مماثلة يحدث هناك في كل مرة كنت التثاؤب ، كما كنت تضحك أو السعال.
ومع ذلك ، فإن كمية ونوعية الدموع التي ينتجها الجسم تختلف باختلاف السن والجنس والبيئة لكل فرد. واضاف "لكن العامل الحاسم هو المخدرات. مضادات الاكتئاب ، حبوب منع الحمل ، ومضادات الحساسية وتشمل تؤثر بصورة مباشرة على الغدة الدمعية عن طريق الحد من تدفق الدموع. ما يكفي لجعلها غير مريحة لارتداء العدسات اللاصقة على سبيل المثال "، ويقول البروفيسور بيطون.
وهناك حالة من التدفق الذي ينعكس في مجال آخر ، أن من النوم. عندما نكون النوم ، ويتم خفض الانتاج المسيل للدموع. لديهم حالة ركود في ظل الجفون ، ولم تعد تقدم دورها التنظيف. على الاستيقاظ ، الثواني القليلة الأولى ، والجفون وميض بسرعة لازالة الانقاض المتراكمة خلال الليل. وهناك سبب وجيه لتنظيف زاوية عينه كل صباح!
هل تعلم؟ (الإطار)
الغدة الدمعية تفرز كل الدموع حوالي 1 مل في اليوم الواحد. بعد خمسة أيام ، ويمكن إنتاج الدموع في كل عين ملء ملعقة صغيرة.
الدموع تنزلق بسهولة أكبر على الخدين من المذكر المؤنث. وهذا محض الفسيولوجية : تأثير الهرمونات الجنسية. اما دور هرمون البرولاكتين ، أمر حاسم في بداية الدموع. بشكل عام ، والمرأة لديها مستويات أعلى من الرجال البرولاكتين. كما أنه يزيد خلال فترة الحمل ، الأمر الذي يفسر لماذا امرأة حامل بسهولة المسيل للدموع في العين.
"دموع التماسيح بور" ، وهي العبارة التي ليست مرادفا للحزن. في ذلك الوقت من الفراعنة في مصر ، وقال أسطورة أن تماسيح من نهر النيل والتظاهر في البكاء لجذب ضحاياهم قبل التهام الذين اقترب جدا.
الحيوان ، وخاصة الشمبانزي bonobo قادرة على الضحك ، والكذب ، لجعل النكات. وتحدث يرى الموتى ، في لفتات وتنتج الأحكام. ولكن لم يصب الدموع الحيوانات تحت تأثير الانفعالات.
الدموع من المرادفات جسدي من الفرح أو الحزن ، وانهم تنظيف العين ، وحماية
ضد العدوان الخارجي ، وتلعب دورا رئيسيا في أداء رؤيتنا. ماذا نتكلم؟ الدموع ، بطبيعة الحال.
التي تنتجها الغدد الدمعية ، وهياكل حجم اللوز وتقع فوق العيون ، والدموع لعب أدوار عدة. ويمكن أن تبدأ في بلل ، تغذي وسلسة مستمرة من سطح العين. وبدون هذا تزييت الطبيعية ، والقرنيات لدينا تجف وسيكون بالانزعاج رؤيتنا.
"وكانت الدموع أيضا وظيفة تنظيف. كانت
تسهل إزالة الغبار الحطام ، والتركيب ، رمش... وفي هذه المهمة التي ساعدت
من قبل الأغطية الذي انتشر الفيلم من الدموع على العين مع كل طرفة ، تماما
مثل مساحة الزجاج الأمامي على على الزجاج الأمامي "، ويقول الأستاذ المساعد في كلية البصريات في جامعة مونتريال ، Etty بيطون.
وبفضل وجود lysozyme ، مطهر الطبيعية التي تقتل البكتيريا والدموع حماية التهابات العين ويمكن ان تبقى في النهاية سطح له صوت.
"من دون تطرف ، من دون دموع ، وعيناه لاذع أو حرق بسرعة. لتجنب هذا الإزعاج ، فإن منظمتنا لديها آلية بارعة. في الجفون والغدد تفرز الزيوت الأخرى التي من شأنها أن تغطي سطح الفيلم المسيل للدموع وتقليل التبخر "، ويقول Etty بيطون.
أثرت الدموع
قبل كل شيء ، يجب علينا أن نميز نوعين رئيسيين من الدموع. من
جهة ، والدموع لا ارادي المنتجة تحت تأثير الحافز المادي (رمش والغبار
والريح...) أو كيميائية (مثل رائحة من البصل) ، أو تحت تأثير عاطفة (الضحك
والدموع ). يتم تشغيلها من قبل نظامنا العصبي ويمكن أن يؤدي إلى تمييع خارج إزعاج. من ناحية أخرى ، ويتم إنتاج الدموع التشحيم باستمرار ، دون المعاشات لدينا. كانت الاستجابة لنداء الطبيعة.
وعلى الرغم من هذه الاختلافات ، استخدموا نفس الطريق. تنتج مرة واحدة من الغدد الدمعية ، الدموع تسقط على العين. ويتم جمع ما تبقى من الجفون الذين يديرون كل شيء لاثنين من الموانئ في زاوية العين : وpuncta. يتم توسيع هذه من قبل اثنين من الأنابيب ، والقنوات الدمعية ، والتي تصب في الكيس الدمعي. وجهة الأنف والحنجرة. في النهاية ، وابتلع الدموع.
أصبحت الدموع عندما نبكي ، أكثر من ذلك بكثير وفيرة ويحولنا إلى صنابير مياه حقا. بعض يغزو بسرعة الأنف. وهذا ما يفسر لماذا نحن تطير هذه المناسبات. ولكن ، لم تتمكن من اجلاء كامل الإنتاج ، انسداد مجرى الهواء المسيل للدموع. ثم ، وقال انه يتيح بعض من فيض والدموع تنهمر على الخدود لدينا. وثمة ظاهرة مماثلة يحدث هناك في كل مرة كنت التثاؤب ، كما كنت تضحك أو السعال.
ومع ذلك ، فإن كمية ونوعية الدموع التي ينتجها الجسم تختلف باختلاف السن والجنس والبيئة لكل فرد. واضاف "لكن العامل الحاسم هو المخدرات. مضادات الاكتئاب ، حبوب منع الحمل ، ومضادات الحساسية وتشمل تؤثر بصورة مباشرة على الغدة الدمعية عن طريق الحد من تدفق الدموع. ما يكفي لجعلها غير مريحة لارتداء العدسات اللاصقة على سبيل المثال "، ويقول البروفيسور بيطون.
وهناك حالة من التدفق الذي ينعكس في مجال آخر ، أن من النوم. عندما نكون النوم ، ويتم خفض الانتاج المسيل للدموع. لديهم حالة ركود في ظل الجفون ، ولم تعد تقدم دورها التنظيف. على الاستيقاظ ، الثواني القليلة الأولى ، والجفون وميض بسرعة لازالة الانقاض المتراكمة خلال الليل. وهناك سبب وجيه لتنظيف زاوية عينه كل صباح!
هل تعلم؟ (الإطار)
الغدة الدمعية تفرز كل الدموع حوالي 1 مل في اليوم الواحد. بعد خمسة أيام ، ويمكن إنتاج الدموع في كل عين ملء ملعقة صغيرة.
الدموع تنزلق بسهولة أكبر على الخدين من المذكر المؤنث. وهذا محض الفسيولوجية : تأثير الهرمونات الجنسية. اما دور هرمون البرولاكتين ، أمر حاسم في بداية الدموع. بشكل عام ، والمرأة لديها مستويات أعلى من الرجال البرولاكتين. كما أنه يزيد خلال فترة الحمل ، الأمر الذي يفسر لماذا امرأة حامل بسهولة المسيل للدموع في العين.
"دموع التماسيح بور" ، وهي العبارة التي ليست مرادفا للحزن. في ذلك الوقت من الفراعنة في مصر ، وقال أسطورة أن تماسيح من نهر النيل والتظاهر في البكاء لجذب ضحاياهم قبل التهام الذين اقترب جدا.
الحيوان ، وخاصة الشمبانزي bonobo قادرة على الضحك ، والكذب ، لجعل النكات. وتحدث يرى الموتى ، في لفتات وتنتج الأحكام. ولكن لم يصب الدموع الحيوانات تحت تأثير الانفعالات.
????- زائر
باسم محمد- مشرف منقولات ادبيه
-
عدد الرسائل : 703
العمر : 56
الموقع : في وطني
العمل/الترفيه : ممرض عمليات
تاريخ التسجيل : 06/07/2009
Arab -i -c :: رؤى ثقــافيه :: طب وصــحه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى