Arab -i -c
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Arab -i -c
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
Arab -i -c
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عادات وتقاليد فلسطينية برمضان

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

عادات وتقاليد فلسطينية برمضان Empty عادات وتقاليد فلسطينية برمضان

مُساهمة من طرف زهرة الخميس أغسطس 12, 2010 3:30 pm

]size=18]من عادات الشعب الفلسطيني انه يستقبل الشهر الفضيل بالفرحة الواضحة علي وجوه الجميع من اطفال وكبار
يقوم الجميع بالتسوق قبل شهر رمضان المبارك بحيث تجهز المحلات التجارية بالبضاعة والاغراض اللازمة للشهر الفضيل
فهناك اكلات معيتنة توكل بشهر رمضان وايضا حلويات مشهورة مثل ( القطايف والكنافة والبقلاوة الفلسطينية
في السوق الفلسطينية رائحة خاصة لشهر رمضان وهي ريحة البهارات وجوز الطيب والقرنفل والبندق واللوز والصنوبر
بعد تجهيزز المشتريات تقوم سيدة البيت بتجهيز البيت نفسه من تنظيف وترتيب وحتى تغيير ليكور البيت ليكون مناسب للجلسة الرمضانية لان بالعادة بيت العائلة يستقبل العائلة كلها برمضان ويقوم الشباب بتزيين مدخل البيت بانوار علي شكل الهلال وغيره

وبخصوص رؤية الهلال
نظرا للطبيعة الجغرافية حسب راي علماء الفلك لا يشاهد هلال شهر رمضان لذلك تعتمد فلسطين على الدول المجاورة لها بالتوقيت لشهر رمضان وخاصة الاردن[/size] الافطار
عندما يؤذن لصلاة المغرب يقوم المسلمون بتناول التمر والماء والعصائر ثم يقوم البعض بتأدية صلاة المغرب بالمسجد والعودة فيما بعد لتناول طعام الافطار


طعام الافطار
تنضم فيه عادتا كل الاسرة من الاهل والابناء والاحفاد حتى المتزوجون منهم ,تقوم نساء العائلة بتجهيز المائدة من الاكلات المحببة الشعبية التي تشتهر بها فلسطين
وبعد تناول وجبة الافطار تقوم النساء والبنات بترتيب وتنظيف مكان المائدة وبعدها ينضمو للرجال في جلستهم وبعد تادية صلاة العشا والتراويح يستمعوا الي دروس دينية ويقومو بزيارة وصل الرحم فيما بينهم


السحور
يبدا تناول السحور من الساعة الثالثة الي وقت الامساك وتتكون عادة من الجبنة والزيتون والمعلبات والمربي

ليلة القدر
تكون ليلة القدر ليلة خاصة تمتلى المساجد بالناس للعبادة وقراءة القران والادعية والاكثار من الصلا ة حتى موعد السحور ثم يتناولوا السحور بالمساجد ويضلوا حتى موعد صلاة الفجر

هذه هي ليالي رمضان الكريم ببلادنا الرائعة


ارجو التفاعل من الجميع وكتابة كل منا عن عادات وتقاليد بلده او بلدان اخرى تعرف عليها وشكرا
زهرة
زهرة
مشرفة
مشرفة

انثى
عدد الرسائل : 1141
العمر : 33
الموقع : في حضن الوطن
العمل/الترفيه : طالبة جامعية
المزاج : مرح واقعي
تاريخ التسجيل : 19/01/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عادات وتقاليد فلسطينية برمضان Empty رد: عادات وتقاليد فلسطينية برمضان

مُساهمة من طرف باسم محمد الجمعة أغسطس 13, 2010 3:07 am

اني كمثل النخيل يبقى شامخا * * لا ينحني و كذلك الاحرار
اصلي فلسطيني و فرعي الذرة * * فوق النجوم و دوني الاقمار

بارك الله بيك فعلا فلسطين جميلة ورائعة بروعة اهلها
حتى الغربة لم تنسيهم فلسطين
ربنا يحقق امالنا وتتحرر فلسطين ونصلى جميعا فى القدس
عادات وتقاليد فلسطينية برمضان %D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86+%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%852
باسم محمد
باسم محمد
مشرف منقولات ادبيه
مشرف منقولات ادبيه

ذكر
عدد الرسائل : 703
العمر : 56
الموقع : في وطني
العمل/الترفيه : ممرض عمليات
تاريخ التسجيل : 06/07/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

عادات وتقاليد فلسطينية برمضان Empty رد: عادات وتقاليد فلسطينية برمضان

مُساهمة من طرف مسافر الإثنين أغسطس 16, 2010 7:02 am

مركز إعلام القدس - ميسة أو غزالة:-
القدس - الإثنين 16 / 08 / 2010 :-
نحلق في سماء القدس في رمضان..نشتم رائحة القطايف من بين جنبات أسواقها، ونرتوي من ينابيع أصالتها بشراب الخروب والسوس، أما أضواء الزينة..هلال هنا ونجوم هناك ألوان بهية تلون ليلها الصيفي اللطيف.
صوت الأذان في المسجد الأقصى يرتفع عاليا..يعلن إسلاميتها وعروبتها..ويدعو رواده، إلى حيث الطمأنينة والسكينة، أما أسواقها الصاخبة فتسمع أصوات البائعين..فواكه وخضار، حلويات وموالح، ألعاب وهدايا، تجذب المتسوقين.
وتتميز القدس في رمضان عن غيرها من المدن العالمية بوجود المسجد الأقصى..أولى القبلتين وثالث المساجد التي يشد إليها الرحال، وفيها المدفع الأثري الذي يعلن انتهاء يوم الصيام، كما أنها تتميز ببعض العادات الاجتماعية المتوارثة جيلا عن جيل.
الأقصى في رمضان..
الأقصى في رمضان، يزهو بالمصلين ويرحب بالصائمين من كافة أنحاء الأرض الفلسطينية المحتلة، وللتسهيل عليهم وضمان راحتهم، أوضح الشيخ عزام الخطيب مدير دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس أن الدائرة قامت بالتنسيق مع المؤسسات المقدسية المختلفة والكشافة وشباب القدس لإعداد برامج يومية للوعظ والإرشاد، كما قامت بإدخال كافة اللوازم الطبية إلى المراكز الصحية لتوفير الرعاية الصحية للمصلين، كما تم زيادة أعداد الكشافة هذا العام للحفاظ على أعلى درجة من النظام وللمساعدة في ضبط الأوضاع بالإضافة إلى زيادة أعداد العاملين بالنظافة.
كما ستعمل دائرة الأوقاف بالتنسيق مع المؤسسات الداعمة على توفير الوجبات الساخنة اليومية، والتي من المتوقع أن تصل ذروتها ليلة القدر بأكثر من مئة ألف وجبة.
أما صلاة التراويح فما أن يرفع المؤذن صوته بإقامة الصلاة حتى يسارع الجميع رجالا ونساءا، أطفالا وشيوخاً إلى الاصطفاف في صفوف متتالية تبدأ من داخل المسجد الأقصى حتى تصل إلى أبواب الحرم القدسي الشريف الخارجية، ويجهز كل مصل نفسه لأداء صلاة العشاء ثم صلاة التراويح، حيث يلتقي الأهل والأصدقاء في أجواء إيمانية وفرحة بهذه الليالي المباركة.
مدفع رمضان..
وما يميز أذان المغرب في رمضان القدس صوت تعود عليه المقدسيون منذ مئات السنين وهو صوت "مدفع رمضان"، حتى أصبح إرثا يحافظ عليه، حيث يقع المدفع في المقبرة الإسلامية بشارع صلاح الدين وسط المدينة، وقد دأب المواطن المقدسي "رجائي صندوقة" على ضرب المدفع منذ ما يزيد على ثلاثين عاماً.
وأشار صندوقة أنه يتعرض لضغوط كبير خلال عمله حيث يتوجب عليه الحصول على تصريح من قبل بلدية القدس وخبير المتفجرات والأمن والشرطة قبل شهرين من موعد رمضان، منوها أنه كان يستخدم مادة البارود في ضرب المدفع حتى أواخر الثمانينات خلال الانتفاضة الأولى، وبعد ذلك أصبح يستخدم القنابل الصوتية.
ويصف مشاعره واهتمامه بضرب المدفع بقوله :"أعتبر ضرب المدفع ثروة كبيرة رغم ما أعانيه من تعب وإرهاق طيلة أيام الشهر الكريم، وأتمنى أن تناول طعام الإفطار في منزلي كباقي الناس والشعور بالأجواء الرمضانية، فيوميا أتوجه إلى مقبرة باب الساهرة قبل نصف ساعة من موعد الإفطار، وفجراً أتوجه للمقبرة لضرب مدفع آذان الفجر رغم الظلام ووحشة القبور، وفي الأعياد؛ أقوم في أول أيام العيد بضرب المدفع سبع مرات بعد صلاة العيد إيذانا بحلول العيد".
إصحى يا نايم..وحد الدايم..
"المسحراتي" "الحاج إبراهيم سنقرط" يعمل منذ عام 1981 في هذه العادة الرمضانية لأنها عمل خيري تقرب العبد إلى الله حيث ينبه الناس للقيام إلى صلاة الفجر والسحور سنة رسول الله، حسب ما قال.
وأضاف سنقرط :"استخدم الطبل وأردد العبارات المختلفة مثل (يانايم وحد الدائم، وقوموا على سحوركم أجا رمضان يزوركم) لأيقاظ الناس، حيث أجول في مناطق باب الساهرة وشارع صلاح الدين وواد الجوز".
وأوضح انه منذ ليلة القدر يبدأ بجمع العيديات من الناس الذين كان يوقظهم، وذكر أن جده كان يعمل مسحراتيا في الخليل منذ أيام الانجليز، وقال :"نحن عائلة تمتاز بقوة القلب والإيمان فلا نخاف من عتمة الليل وهدفنا مرضاة الله".
فعاليات وأمسيات..
واحتفالا بحلول الشهر الكريم كونت عشر مؤسسات مقدسية ائتلافا من أجل رمضان للقيام بعدة فعاليات خلال أيامه ولياليه، حيث كانت أولى الفعاليات تنظيم مسيرة أطفال الفوانيس التي انطلقت مساء الجمعة "ليلة ثبوت رمضان" من سوق القطانين قرب المسجد الأقصى المبارك مروراً بشارع الواد وصولاً إلى باب العمود، حيث حمل الأطفال المشاركون الفوانيس المضيئة ورددوا أهلا رمضان..رمضان كريم، وفي مقدمة المسيرة كانت فرقة البيارق المقدسية تعزف وتنشد للأطفال.
وأوضح جميل دويك منسق الائتلاف المقدسي ومدير جمعية الرازي للثقافة والمجتمع أن مثل هذه المسيرات هدفها استرجاع الماضي للتأكيد على إسلامية القدس وعروبتها في وجه التهويد الذي تعيشه هذه الأيام وأضاف :"إننا في الائتلاف سنثبت أن القدس مدينة عربية من خلال الفعاليات التي ستقام في المؤسسات".
التكية تطعم الفقراء والصائمين..
ومن الأشياء المميزة في القدس لا سيما في رمضان الشوربة الساخنة المقدمة من تكية خاصكي سلطان العاملة منذ مئات السنين- والتي تحدثنا عنها في سياق تقارينا الخاصة بالصفحة الموحدة- حيث يزداد عدد الوافدين إليها من الصائمين، من فقراء وغيرهم للحصول عليها.
والتكية التي تقع بين شارع الواد وخان الزيت تقدم وجباتها الساخنة يوميا خلال رمضان وغيره، رغم ما تعانيه من قلة الموارد المالية حيث تعتمد على المحسنين والميسورين.
أسواق القدس..
أما الأسواق المقدسية فهي حتى ساعات الظهيرة تكون هادئة، لكن أصحاب المحلات يستعدون لفترة ما قبل الغروب، حيث تزدحم الأسواق والطرقات..ويحاول الجميع إنهاء مشترياته والتواجد في بيته قبل أذان المغرب، أما محلات الحلويات والمطاعم وبائعوا العصائر يسابقون الزمن لإعداد ما لذ وطاب من اجل بيعها للصائمين.
وفي باب العامود أشهر أبواب المدينة القديمة تختلط الأصوات..باعة على البسطات يرغبون المارة ببضاعتهم، وأبواق السيارات والحافلات في الشارع المحاذي حيث يريد السائقون السير بسرعة، وأصوات سماعات محال بيع الأشرطة والاسطوانات بالقرآن والأناشيد الدينية، لتهدأ مع أذان المغرب.
القطايف...سيد الحلويات
وعندما يحل شهر رمضان لا يغيب عن البال حلوى القطايف..حيث يقبل الناس على شرائها بكميات كبيرة كما قال المواطن سامر زلاطيمو، ويضيف :"ارتبط القطايف بشهر رمضان حيث يكثر بيعه والإقبال عليه خاصة في أوائل وأواخر الشهر، ففي أوله يكون الناس مشتاقون له، وفي أواخره يودعونه حيث يعتبر سيد الحلويات".
وقال زلاطيمو :"تحتاج عجينة القطايف إلى خبرة عالية ليكون طعمها لذيذا، وتتكون العجينة من الطحين والسميد والخميرة والسكر وكربونات الصوديوم".
وإضافة إلى القطايف تشتهر من المأكولات الرمضانية "البرازق" و"الهريسة" والكنافة" و"الكلاج"، ومن المشروبات شراب الخروب والسوس واللوز والليمون.
عادات اجتماعية متوارثة..
ومن أهم العادات الرمضانية الإفطار الجماعي للعائلة، حيث يلتقي الآباء والأبناء والأحفاد كل يوم عند أحد الأبناء، الأمر الذي يزيد من اللحمة والنسيج الأسري والاجتماعي، كما تمتد الأيدي الرحيمة لتمسح دموع الأيتام وترعى أسر الشهداء والأسرى وتقوم جماعات من الناس بعيادة المرضى في المشافي وتقديم هدايا رمزية، وتزداد صلة الأرحام، كما تنتشر الولائم والإفطارات الجماعية في المساجد.
وفي الأيام الأخيرة من الشهر تبدأ الاستعدادات في أغلب البيوت الفلسطينية للعيد بتحضير الكعك والمعمول والكرابيج.
مسافر
مسافر
مديــر المنتدى
مديــر المنتدى

ذكر
عدد الرسائل : 1195
تاريخ التسجيل : 16/12/2008

https://arab-i-c.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى